مخدر موضعى
كتب هيثم دبور ١١/ ٢/ ٢٠١٠
سألت الراجل الطيب
وآخرتها؟!
لإمتى هاجى وأشكيلك
واغنى عليك
واغنيلك
كأنى عايز أتطهر
من العجز اللى مانعنى آخد خطوة
وأريح بالى م التأنيب
وإحساس الوهن والشيب
وأنام راضى على الفرشة
ومتأكد..
فيه غيرى دقوا على بابك
وقالوا الشكوى ١٠٠ مرة
ما هو الإحساس
بإن فيه حد أو أكتر..
يشاركك نفس سلبيتك..
كما الجرح متخدر
ولا اتداوى
ولا صرخت من وجعه
وسألت الراجل الطيب
وآخرتها؟!
مجاوبشى
فشلت الشكوى على ضهرى
وقلت أمشى
منقول عن المصرى اليوم
وبعتذر lover heart
عن جد اسفة ما لحقتش اجبلك المقالة بتاع الاسبوع ده
سورى.